اضغط على الصوره لرؤيتها بالحجم الطبيعي
ورده حب اهديها لكل الاصدقاء ^^
الحجم A4
المدة 4 ساعات تقريبا
الثواني التي
قضينها لقاء..
على الليالي غناء..؟!
وعلى رجعها
زهور الأماني.. بالذي
تشتهي تجود عطاء
كلما عدنا
إليها اشتياق .. بسطت
ذكريتنا الأوفياء ..؟!
وبكف الزمان
وردة حب .. من
دمنا ارتوت ، فزادت صفاء ..؟!
شاهد المزيد............................
هي في بستان الحب وردة (خلابة) ..
وردة ولا كل الورود ..
بشكلها ولونها وعطرها جذابة ..
تسلب اللب وعنها ما ينود ..
بشوفتها ينسى الحبيب حبه و أحبابه ..
وينسى رمشة العين وسحر الخدود ..
تجرح الداني وتداويه بريح أطيابه ..
سبحان من جميع داء و دواء في شوكة و عود ..
جرحها بلسم يشفي القلب و أتعابه ..
يهيم القلب و في حبها يسود ..
هذي هي قصة وردة الحب (خلابه) ..
وردة ولا كل الورود ..
مرت الأيام وهي بين الحبيب و أصحابه ..
ملّت من ركود الحال و الجمود ..
تحلم بحبٍ يغير الحال و أسبابه ..
حبٍ يعطيها أكثر مما تجود ..
و أقبل الفارس مثل دعوة مستجابه ..
و أقبل معه حبها الموعود ..
نادته هلا بحبي الغالي هلا به ..
رد عليها .. بكل برود ..
أمسك غصنها .. قالت : أبجرحه يا سفا به ..
قطفها .. كسّر الشوك ؟! .. حطّم العود ؟! ..
فداك يالغالي الشوك والعود والجذر و ترابه ..
فداك روحي و كل الوجود ..
غرسها في مزهريه .. وحست إن مشاعر الحب كذابه ..
وعاشت وحيدة تعاني آلام الجحود ..
جاهدت لأجل تبقى لحبيبها حلوة جذابه ..
خانها القلب وتعب في درب الصمود ..
بدت تذبل و تموت الوردة (خلابه) ..
و ذبلت معها كل الأماني و الوعود ..
لاحظ ذبولها و قال: هه .. مسكينه (خلابه) ..
أبقطف غيرها يا كثر الورود ..
هو كان مثل البحر أمواجه غلابه ..
من خاضها يغرق ما يعود ..
إغتر بهيبته .. و اغتر بشبابه ..
وقطف غيرها وردة ولا كل الورود ..
سارت في بحره مثل سير السحابه ..
حاول يغرقها في بحر الجحود ..
وش جاب الموج للسحاب وش جابه ..
ما يغلب الموج سحايب الحب و الرعود ..
تبخر و صار قطره في سحابه ..
تروي به ما بقى من ورود ..
هذي هي قصة وردة الحب (خلابه) ..
و قصة الفارس المنشود ..
هي جريمة تستتر بستار الحب و ثيابه ..
و الحب برئ منها إلى اليوم المشهود ..
الخاطره منقوله ^^
اعجبتني مدونتك ورسوماتك ولكن ياليت تغيري خلفية المدونة لان قراءتها صعبه ,او ممكن تحطي خلفية الكتابه فقط بلون واحد لتسهل القراءة
ردحذفودمتي بخير
صباحكم طهر ورضى
ردحذفمدونة رائعة وجميلة
سرني المرور هنا
دمتم بود